Annabelle هروب الدمية انابيل
تحدث
الكثير عن هروبة الدمية Annabelle من المتحف الأمريكي، ولكن اتضح واتضح أن الأمر كله مجرد شائعة أطلقت عن طريق الخطأ.
و أن
الدمية Annabelle لا تعيش في المتحف لأنه مغلق منذ العام الماضي وهذا
دليل قاطع على كذب أنباء هروبها.
و Annabelle هي دمية شهيرة مصنوعة من القماش قبل أنها مسكونة
وأنها منحت لطالبة عام 1986 ثم ظهرت عليها
تصرفات غربية وهذا ما أكد أن الدمية مسكونة بروح فتاة تدعى أنابيل ولذلك أطلق عليها
هذا الأسم.
ولشهرة
Annabelle تم جعلها بطلة أفلام أمريكية عديدة لمحبي الرعب
وبعد ذلك حفظت الدمية Annabelle في صندوق زجاجي بمتحف بالولايات المتحدة وأصبح
العديد يتوافد عليها ويلتقط الصور معها دون الخوف منها
واما
الفيلم الذي يعرض قصة الدمية Annabelle ، فقصته هى انه قام طبيب يدعى فورم يعيش
في كاليفورنيا، باهداء دمية بورسلين عتيقة نادرة لزوجته الحامل ميا كهدية لطفلهما الأول ليتم وضعها
ضمن مجموعة من الدمى في غرفة ابنتهما.
وفي
نفس الليلة التي قدم فيها الهدية سمع الزوجان أصوات جيرانهم المجاورين، وهم يُقتلون
أثناء هجوم بعض القتلة على منزلهم . وعلى الفور استدعي الزوجين الشرطة، ولكن القتلة
دخلو إلى منزلهم ويحاولون قتلهم وبمجرد أن قدمت الشرطة خافت القاتلة وقطع رقبتها بنفسها
داخل غرفة الطفلة التي لم تولد بعد وهي تحمل الدمية وكان اسم الفتاة أنابيل، ومن هنا
بدأت الدمية تصبح مسكونة بروح الفتاة وأصبحت مرعبة وحاولت قتل الطفل الذي سينجبه الطبيب
وزوجته إلى أن يتم التخلص منها ولكن Annabelle ستتابع طريقها في نشر الرعب والقتل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق